لمسات

علاقة الإنسان بالماء علاقة حياة وموت.. حقيقة يعرفها الكل وتتأكد يوما عن يوم، خصوصا في هذا الوقت من كل سنة، حين يحتفل العالم باليوم العالمي للمياه في الثاني والعشرين من شهر مارس. أما علاقته بالبحر وأجوائه فعلاقة حب مبنية على صيد خيراته والغرف من جمالياته قدر الإمكان، لهذا من النادر أن تجد شخصا لا تثيره

في الغالب تنكر النجمات خضوعهن لأي عمليات تجميل. وحتى عندما يكون التغيير واضحا، ولا يمكن إخفاؤه، يمعن في الإنكار خوفا على صورتهن أمام الجمهور من جهة، ومدفوعات بكبرياء المرأة الساكن بداخل الغالبية من جنس حواء من جهة ثانية. النجمة جنيفر أنيستون، البالغة من العمر 43 عاما، واحدة من هؤلاء، فبعد بلوغها الأربعين

أطلق موقع «أتولييه ماير دوت كوم» (ATELIER-MAYER.COM) المتخصص في كل ما له علاقة بموضة الفينتاج، العدد الثاني من مجلته المتخصصة التي تحمل الاسم نفسه. هذه المرة تم إصدارها بالتعاون مع ماركة «توجوري» القطرية ومجلة «فانيتي فير» في عدد شهر فبراير (شباط) الماضي الخاص بهوليوود. المجلة تصدر مرتين في العام فقط،

مرة أخرى، استغلت دار «تودز» الإيطالية أسبوع باريس للموضة لتطرح آخر مجموعة لها من حقائب اليد، فيما أصبح مثل التقليد. ففي كل موسم، تطل علينا هذه الدار الإيطالية الأنيقة في عاصمة الأناقة والنور لتتحفنا بجديد. جديدها هذه المرة كان مجموعة من السلع الجلدية أطلقت عليها اسم «سيغنيتشور» Signature، تميزت كل قطعة

رغم ما للحلي من قيمة مادية وجمالية عبر السنين، فإن ما لا يعرفه البعض أنها يمكن أن تقوم بوظيفة أخرى وهي إخفاء بعض العيوب الجسدية من خلال تسليط الضوء على مكامن الجمال. وظيفة عرفتها الملكة كليوباترا بحسها، حيث تظهرها الكثير من الرسومات على جدران المعابد بقلادتها المعروفة التي كانت تزيد من جمال رقبتها وطولها،

أثثت مهندسة الديكور، الباحثة في مجال الفنون والعمارة، سحر منقارة، بيتها القريب من شاطئ البحر، بطريقة بسيطة، مراعية مساحته الصغيرة والأجواء المحيطة به، إلى جانب أسلوبها في التصميم؛ فالبيت مكون من طابق أرضي واحد وغرفتين صغيرتين في بناية فخمة تطل على مجمع لفلل خاصة بأغنياء مدينة طرابلس (شمال لبنان). لكن